U3F1ZWV6ZTUwMzQzMzc3MDA2NDAwX0ZyZWUzMTc2MDk1NTQ1MDg5NQ==

أنباء عن وفاة حسني مبارك بالصور والفيديو وحقيقة خبر الوفاة 1/12/2011

نشرت الجريدة الأردنية  زاد الاردن  خبر تؤكد فية تردد أنباء عن موت الرئيس السابق محمد حسني مبارك اكلينيكيا وعلي حد ما نشرتة فان العاملين في المركز الطبي أكدوا  ذلك حيث توقف جسد مبارك عن العمل وحدث خمول في كامل الوظائف وسرعان ما تناقلت وسائل الاعلام الخبر وعلي النقيض نجد الجرائد والصحف المصرية تنفي الخبر نهائيا وتؤكد ان ما حدث لمبارك هو حالة من الاكتئاب الناتجة عن نجاح الانتخابات البرلمانية مما اثر علي صحة ضربات القلب وساهم في انتشار تلك الاشاعة ومن الجدير بالذكر قيام زوجة المخلوع بزيارة قبره لترميمه وطلاء واجهة القبر واضافة جزء رخامي جديد وقدر المقول تكلفة المقايسة ب 50 الف جنية





ولكن من ناحية أخرى
نشرت جريده الوفد منذ دقائق على موقعها الالكترونى خبر وفاة الرئيس السابق محمد حسنى مبارك اكلينيكيا كما ترددت على جميع المواقع الالكترونيه وعلى جميع الصفحات الاخباريه على الموقع الاجتماعى الفيس بوك واولها رصد خبر وفاة الرئيس السابق ولكن بعض لحظات قام موقع الوفد الالكترونى بتكذيب الخبر قائله ان هناك مصدر امنى قام بتكذيب الخبر قائلا انه بصحه جيده وان ما تم نشرة على تلك المواقع ماهو الى اشاعه لم يعرف مصدرها حتى الان ولكنها تريد ان تحث الفوضى فى مصر

ولكن هناك عدد من العاملين بمستشفى المركز الطبي العالمي قالوا ان هناك شىء غريب داخل المركز وخصوا فى الجناح الخاص بالرئيس السابق وان جسد الرئيس السابق فى حاله خمود تام وتوقف نهائي لجميع وظائف المخ واختفت حركة حدقة العين وانه لم يستجب لاى من محاولات الاطباء

جاء ذلك بعد سماعه ومشاهدته صور مقتل الرئيس الليبى معمر القذافى اللذى قتل اول امس على يد الثوار حيث انه انهار فى البكاء بطريقه هستيريه كادت ان توقف قلبه وقيل ان سبب بكاءة هو الخوف من ان يفعل به الثوار مثل ما فعلوا بالقذافى ولكن الاطباء سيطروا على الوضع وقاموا بحقنه بمهدا لكى يتمالك نفسه

كما زودت القوات المسلحه الحراسه على المركز العالمى المتواجد به الرئيس السابق خوفا من ان يقوم الثوار بالهجوم على المركز وان يفعلوا به ما فعله الثوار الليبيين بالقذافى


كما نفى المحامى فريد الديب محامى الرئيس السابق الخبر ومأكدا ان الرئيس السابق فى صحه جيده وان كل تلك الاخبار غير صحيحه
تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إرسال تعليق

الاسمبريد إلكترونيرسالة